ما هى المدارس الدولية ، وما الفرق بين المدارس الدولية ومدارس اللغات ، تعرف على كل ما يخص المدارس الدولية International schools :
يشهد العالم المعاصر العديد من التحديات ، والتي اثرت على جميع جوانب الحياه المعاصره ، وعلى كافه المؤسسات الاقتصاديه، والاجتماعيه ،والسياسيه، والثقافيه بكافه دول العالم المختلفه برغبته في درجات التقدم ،والنمو حيث تفرز هذه التغيرات تحديات كبيره، منها التواصل بين كافه الدول.
المدارس الدولية - International schools
قد كانت المدارس الدوليه احدى المقترحات في قائمه الحلول لتلك المشكله ،حيث انها سوف تقود الاجيال القادمه من مستقبل باهر، مليء بالكثير من الحب ،والتفاهم لقبول الاراء ،والافكار المختلفه ،والتقاليد المتنوعه لشعوب العالم ،واحترامها، والاعتراف بها مع مرعات حفظ التراث القومي ،والترويج لثقافه بلدنا وعدم الخلط الشنيع بين ثقافتنا ، والثقافات الاخرى ،بل يجب علينا المحافظه عليها فان مفهوم المدارس الدوليه يبدو انه غريب بعض الشيء على المواطن المصري، ولكننا سنستعرض بعض تعريفات مدارس الدوليه .
تعرف المدارس الدوليه انها مدارس خاصه ضبط منهج الدوليه معترف به عالميا ،ومعتمدا داخليه من وزاره التربيه والتعليم في البلد المقامه فيه ، والفرق بين المدارس اللغات، و المدارس الدوليه ان الاولى تتضبط منهج الوزاره مترجم ، اما المدارس الدوليه فلها منهج على الخاص المعتمد من هيئات عالميه للتعليم ،ويتم الاشراف عليه من عده جهات خارجيه عالمية .
وهي ايضا مؤسسه تعليميه تضم طلاب ، واعضاء هيئات تدريس من ثقافات متعدده ، وتقدم مناهج عالمية، وهي بذلك تتميز عن باقي المؤسسات التعليميه بقدرته على منح طلاب شهاده دوليه وتمكنهم من خلال الدراسه باي مكان في العالم ليس ذلك فحسب، ولكن ايضا تمكنهم من العمل في البلاد الاخرى وتغذيه سوق العمل الخارجي بكل متطلباته .
تعرف المدارس الدوليه ايضا على انها منظمه تعليميه ، وانشاءات في الاثاث لتقديم خدمه للطلاب المهاجرين ، ويتم تقديم تعليم مختلف عن نظام التعليم الرسمي بالبلد التي تم نشاتهم فيها ، وهي ايضا مدارس تعرف بالرقى ، وارتفاع التكلفه كما ايضا لحظه بعضويه احدى الهيئات التى تعمل فى اطار تقييم المناهج ومؤسسات الاعتماد التي تسعى لتحقيق المستويات المعياريه ضمان جوده المدارس، وهذه المدارس ظهرت لاستجابه طبيعيه لما نصت عليه المواثيق الدوليه للتاكيد على تكافؤ الفرص التعليميه بغض النظر عن الجنس ،والعقيده ، واللون ،والاتجاهات السياسيه، والمستوى الاجتماعى، والاقتصادى، واللغه .
المدارس الدوليه تدعم الطلاب في جميع انحاء العالم وبالتالي نستنتج مما سبق ان الدعائم التي ترتكز عليها المدارس الدوليه سواء كانت مدارس دوليه محليه ،او عالميه فيجب ان تكون :
١: تضم طلاب ومعلمين من ثقافات متفاوته ومتباعده .
٢: تدوين طلاب ومعلمين يدرسون للطلاب حتى يحصلوا على شهادات دوليه تمكنهم من اكمال دراسته في اي مكان في هذا العالم .
٣: اتقسم المدارس الدوليه ارتفاع رسوم الالتحاق بها والتكاليف ورقيها الحضاري.
٤: تدعم الحراك الدولي للطلاب الذين يقتربون عن بلادهم بسبب ظروف حياتهم الاجتماعيه مثل ظروف عمل اولياء الامور وغيرها.
٥: تتيح للطلاب المشتركين بها تكافؤ الفرص التعليميه بغض النظر عن اختلاف الدين و اللون و الاتجاه السياسي واللغه.
اول مدرسه دوليه تم انشائه في العالم كانت عام 1866 في لندن المملكه المتحده باسم مدرسه روز سكول كانت انشاء مؤسسه من قبل المجتمع الدولي علماء التربيه الدوليه في مطلع القرن العشرين فكان هناك تنوع واضح وكبير في المدارس الدوليه هل يتم انشاء مدرسه متعدده الجنسيات في عام 1900 تسمى بدل وكان شعارها تشجيع الرضا الدولي باي شكل ممكن ، و في المانيا انشئ بول ذهب مدرسه تجريبيه وتمثل اهم هدف من اهداف هذه المدرسه هي تربيه شعوب العالم على نبذ العنف وتعريفهم بالدمار الناجم عن الحروب والجرائم التي تحدث للبشريه بسببها.
ولقد تحولت هذه المدرسه الى مدرسه سلام دوليه في بوسطن ، وما زالت تعمل حتى الان وفي عام 1912 تم انشاء مدرسه دوليه بالدنمارك بفضل جهود الدنماركيه ، والامريكيه والانجليزيه في عام 1924 تم انشاء اول مدرسه دوليه لاقت قبولا واسعا في جنيف وتنغص في هذه المدرسه بانها مجتمع مدرسي له صفه دوليه وخلال السنوات المتتاليه انتشرت المدارس الدوليه في كل انحاء العالم ، وتم وصفها علي انها احدى صيغه دعامه للتربيه الدوليه ، ولاقت هذه المدارس اقبال من فئات المجتمع حيث كان هناك اتفاق بين كافه افراد المجتمعات وهو تحقيق رساله المدارس الدوليه حياه الارتكاز على الفهم المتبادل بين الافراد والجماعات المختلفه حاسه انه تم انشاء ات قوميه تتسم بالانفتاح ، ولا تبعد عن ضيق الافق والتعصب وتوسيع هذه الانتماءات يكون الانتماء للثقافه الانسانيه انشاء المدارس الدوليه .
من دواعي انشاء المدارس الدولية :
١: العولمه وما تفرضه من تحديات عالميه حيث يمتاز هذا العصر بصورها الي في العلم والتكنولوجيا والتي ادت الانكسار الحدود بكل انواعها بين جميع دول العالم وقد فرضت على المجتمعات الانفتاح على المجتمعات الاخرى و اي مجتمع يعزل نفسه بحاجه المحافظه على ثقافته فانه يعرض نفسه للانهيار حيث والزمت العولمه البشر بالتعاون والتعايش معهد دون ادنى حدود ويحتسبه كمان تجمع بينهم وتجاهلهم العيش معا للمجتمع ونعيش حياته ان التعاون بين الشعوب الضعيفه المتخلفه والدول المتقدمه قد يعمل على التخفيف من حده الصراحه حيث ينتشر قيمته وتوجد امل الفكره ان يعيش الجميع معا في مجتمع سلمى واحد .
٢: الحاجه الى اكتساب بعض القيم التي تتسم بالعالميه من المهام الرئيسيه التي تعمل عليها المدارس الدوليه هي اكتساب الطلاب المهارات الضروريه للتعايش في عالم متعدد الثقافات حيث يجب على الطلاب الملتحقين بها احترام الثقافه بكل ما تشمل عليه وايضا اكتسابهم بعض القيم التي ستتيح للابناء المجتمعات المختلفه التعايش مع بعضها حيث يتم ذلك من خلال دراستك الطالب للمناهج التي تحث على احترام الاخرين والتسامح والتفاهم
٣: الاهتمام بتحقيق مبدا تكافؤ الفرص التعليميه حيث السماح للجميع بالحصول على فرص التعليم في ضوء قدرات كل فرد بغض النظر عن اختلاف العرق او الدين او اللون او المستوى الاقتصادي والاجتماعي وغيرها من العوامل التي تقدم الشخص ضحيه للتمييز العنصري
٤: التغير في متطلبات العمل لم تعد المهارات اللازمه لشغل الوظيفه هي المهارات التقليديه بل هناك مهارات يجب على المتقدم للوظيفه التمكن من استخدام الكمبيوتر التعامل مع الانترنت والحصول على المعلومات في اقل جمله وتحقيق التميز والجهد كل هذه المواصفات فطلبت المدارس الدوليه باعداد الخريجين بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل العالمي من منطلق مبدا ان التعليم هو المسؤول عن امداد المجتمع بما يحتاج اليه من عمال لديهم القدره على التقدم والابداع.
اهم خصائص المدارس الدولية :
١: التنوع: حيث تقدم المدارس الدوليه تعليم المتعدد الثقافات يتلاءم مع الطلاب الدارسين بها وثقافات وهذا التنوع يفتح الباب للتفاهم والتفاعل مع الطلاب الدارسين بمختلف اجناسهم ويساهم ايضا في التعايش السلمي مع افراد هذه المؤسسه والتكيف مع الناس في البلدان الاجنبيه
٢: التوسع اصبح معدل انتشار المدارس الدوليه حول العالم في توسع كبير وملحوظ في مختلف بلدان العالم حيث بدا التركيب الديموغرافي يتغير وارتفعت معدلات الهجره لمختلف الاسباب و بالتالي اجمعت الدول لضروره توافر هذا النوع من المدارس حتى يتحقق التفاهم بين بلدان العالم.
٣: المرونه تعد المرون احدى السمات الهامه للمدارس الدوليه ذلك لانها تقدم منهجا دراسيا متنوعا وتوفر لطلابها هذا المنهج وقال حاجات الطلاب المقيدين بها والتي تختلف من عالم لاخر مما يجعل المدارس الدوليه مكان يتقبل فيه التنوع والتباين والعمل على مراعاه الفروق الماديه بينهم.
٤: نشر الوعي الثقافي حيث تهتم هذه المدارس بنشر الوعي الثقافي بين الطلاب المقيدين بها خاصه ان كانوا من ابناء البلد المضيف اي تختلف جنسيته مع الجنسيات الطلاب المقيدين حيث ان الهدف من وراء هذه المدارس زياده وعيهم بثقافاتهم القوميه والثقافه الاجنبيه الاخرى وزيادة اهتمام الطلاب بالثقافات الاخرى والاندماج مع اداره الطلاب بكافه المهارات الكافيه التي تمكنهم بالالتحاق بسوق العمل العالمي.
٥: العالميه تقدم المدارس الدوليه للطلاب مهارات وقيم تمكنهم من الالتحاق بسوق العمل وذلك يصبحوا مؤهلين للعمل باي مكان في العالم وقدراتهم حيث ان هذه القدرات هي القدرات التي تحتاجها مواطنهم الاصليه ولكنها قدرات عالميه دوليه تصلح للعمل و المساهمه في التنميه الشامله للعالم ككل حيث ان الطالب الذي تتجه هذه المدارس لانشائه يصلح لان يكون في اي مكان في العالم وليس مختصرا فقط على الخدمات المحليه.
٦: توفر التجهيزات ووسائل التكنولوجيا تتمتع المدارس الدوليه بالوفر في تجهيزات المختلفه مثل مكتبات وافره الكتب في مختلف الفئات وتوجد ملاعب وصالات رياضيه وحجرات فنون وموسيقى حدائق واسعه واجهزه كمبيوتر وشبكات الاتصال بالانترنت حيث ان كافه الوسائل مجهزه حتى تمكن الطالب من الحصول على كافه المعلومات التي يحتاجها.
ومن الجدير بالذكر ايضا ان للمدرسين التي تعتمد عليه من المدارس والاجانب ومدرسين دراسه بالخارج وحاصلين على شهاده من جامعات دوليه ولا تستعمل المدرسين غير المؤهلين ولا يجيدون اللغات مثل الذين يتواجدون في المدارس الحكوميه حيث يفطرون الانشطه ويتم تكليف الطلاب بكتابه اوراق بحثيه وتهزم ايضا انشطه مدرسيه لافضل فصل وافضل طالب ومسابقات العلوم والموسيقى بينما تذكر المدارس الحكوميه الطالب بالمزيد من الواجبات وكتابه الدروس القراءه مرات عديده وايضا حدوث الالعاب حيث تهتم المدارس الدوليه بحيث الالعاب وتحرق على ممارسه الرياضه وتهتم ايضابالموسيقى وتدريب الطلاب الموهوبين فيها .
فلسفة المدارس الدولية :
تختلف المدارس الدوليه عن بعضها من حيث فلسفتها وذلك وفقا لمبدا تعددها وتنوعها التي تتسم به المدارس عن بعضها هو بسبب تلبيه الحاجات الاساسيه للطلاب المقيدين بالمدرسه والرغبات اولياء الامور حيث تعتبر الغالبيه العظمى من المدارس الدوليه مدارس مكتمله المراحل فيما يخص التعليم العام ولهذا توضع فلسفتها العامه مع كافه المراحل التعليميه التي تتواجد بها حتى تسير كافه المراحل في خط واحد حتى تتحقق نفس الغايات وعلى الرغم من تلك الحريه والمرونه الا ان تلك المدارس تقوم بالصياغة الفلسفه و الاهداف الخاصه به في اطار الخطوط العريضه التي حددتها الادبيه المعاصره مما يجعل هناك اتحاد في غايه النهائيه التى تسعى اليها ترك المدارس تحياته انها جميعا تسعه وراءذات الفلسفه والهدف وهناك العديد من الاهداف في العالم التي صيغت في ظل الفلسفه الاساسيه المدارس الدوليه :
١: تحقيق المساواه في تقديم الفرص التعليميه يعدي مبدا تكافؤ الفرص التعليميه من اكثر المبادئ التي دعت اليه العديد من المواثيق الدوليه والمؤتمرات العالميه التي وقعت فيها المواثيق ونظرا للتغيير الديموغرافي في التكوين السكانى بسبب في الهجره الانتقال والانتقال مكان الى اخر ظهرت الحاجه الى توفير فرص التعليم للطلاب من غير البلاد الاصليه ولاسيما نفس الفرص التي توجد ببلادهم حتى لا يكون هناك فرق بين المتعلمين خارج البلاد و داخل البلاد الذين دراسوا في بلديهم والاخرين الذين اضطروا للهجره الى مكان اخر
٢: احترام التنوع الثقافي بين الجنسيات و الثقافات المختلفه العالم عباره عن مكان كبير فيه الكثير من الاشخاص المختلفين في اللون والديانه والثقافه والاجناس الا ان هناك ضروره الاحترام هذه الاختلافات حتى نحقق التعايش السلمي بينها و تعد قاعده احترام التبادل الثقافي هى القاعدة الاساسيه التي تقوم على اساس التعامل والتعاون وفرق العمل داخل المدرسه وفي ذات الوقت الاهتمام بالحفاظ على السمات الثقافيه الاساسيه التي تميز المجتمع عن الاخر .
٣: مقابله الاحتياجات التعليميه للطلاب المقيدين بالمدارس الدوليه حيث تتمتع بقدر كبير من الحريه والمرونه وتستطيع تفهم الاختلاف في قدرات الطلاب واحتياجاته في الفروق الفرديه بين هم وانطلاقا من هذا المبدا شرعه المدارس الدوليه بها المناسبه للمراه تلك الفروق ومخاطبته عقليات كل طالب وفقا لمستوى واحتياجاته ومن هذا المكان يسمح لهم بالتقدم والتطور وفقا لرغباتهم والمهارات التي يحتاج اليها.
احد نماذج المدارس الدوليه في احدى الدول المتقدمه:
تدعو المدرسه الدوليه باليابان فلسفه محدده للعمل بها حيث تركز المدارس الدوليه على ضروره الاندماج في المجتمع العالمي المحيط وفي ذات الوقت الحفاظ على هواتفهم القوميه حياه عن الاهتمام بثقافه القوميه اليابانيه يوعدنا الاولويات الهامه التي تسعى الحكومه اليابانيه عيله انس عزيز ايمان الطلاب بها سواء كانوا اجانب او من اليابان هي من اهم الاولويات التي تسعى الحكومه اليها الثقافه اليابانيه وزياده ايمان الطلاب اليابانيين بالثقافه اليابانيه وعدم التخلي علىها في مواجه الثقافات الاخرى التي تقدمها المدارس الدوليه الممزوجة باليابان ومن ماسبق اهم هدف فيها هي تقدير قيمه الثقافه الام وضروره ترسيخها في الاذان عند الطلاب ومثال على ذلك مدرسه القديس مايكل دوليه التى تحقيق الاهداف التاليه :
توفير فرص تعليميه متكافئه وملائمة للطلاب حتى تتحقق التنميه الشامله لقدراتهم تقديم مناهج دراسيه متطوره تواكب احتياجات الطلاب للمراحل الدراسيه المختلفه وامدادهم باحتياجاتهم للحياه اليوميه والمستقبليه والمناهج الدراسات اللي مثل في دراسه اللغه الاجنبيه الاولى وهي اللغه القوميه و هي اللغه التي يتم التدريس بها.
اللغه الاجنبيه الثانيه يتاح عدد كبير من اللغات الاجنبيه للطلاب وعليهم اختيار اللغه التي يرغبون في دراستها بهدف تنميه وعي الطلاب بالعلاقه بين اللغات والثقافات المختلفه .
منهج الدراسات الاجتماعيه حيث يهدف الى تحليل الطرق المختلفه التي تعيش بها المجتمعات بشكل موضوعي حيث تنمي وعي الطلاب لتعدد وتنوع الجنس البشري ولضروره احترامه
منهج الفلول ويهدف هذا المنهج الي تعريف الطالب بالانتاج الفني والثقافي لثقافتهم الام القوميه وتعريف اخر المحيطين بهم بهذه الثقافه واهميتها وضروره احترامها
طريقه التقويم بالمدارس الدوليه حيث
التقييم القبلي: وهذا تطبيق يسهم في التعرف على الفروق الفرديه بين الطلاب حيث يجرى هذا التقويم على الطلاب قبل حصولهم على اي خبره تعليميه لمعرفه خبرات الطلاب السابقه
التقييم البنائي: يستخدم لمتابعه تقدم الطلاب في الدراسه والتعرف على نقاط القوه والضعف لدى الطلاب وذلك انه هو ضمان اكتشاف نقاط الضعف ومحاولات التغلب عليها
التقييم النهائي: هو التقييم الذي يعطي النتيجه النهائيه عن اداء الطالب طوال العام الدراسي ويساعد هذا النوع الطلاب على تحقيق النجاح وربط الحياه العمليه بالحياه المدرسيه من خلال المشروعات والاساليب العمليه الاخري التي تستخدم في التقييم.
وفى النهاية :
لا يجب ان تكون المدارس الدوليه رمز للتميز الطبق العنصري بين افراد الشعب حيث يرتاد هذه المدارس فقط اولاد الزوات والمراتب المهمه ويتم اهمال اولاد ابناء عامه الشعب الذين هم وقود هذه الامه ومصدر خيرها و دعامتها يجب الاهتمام بالتعليم في مصر ومحاولات انشاء مدارس حكوميه بحيث تكون مشابهه للمدارس الدوليه من حيث الامكانيات والكفاءه ويجب ان تكون الاولويه الاولى لدي بلدنا الحبيبه مصر ايه يا محاوله تخفيض رسوم التعليم في المدارس الدوليه حتى يستطيع الجميع الالتحاق بها وبالتالي نحصل على عالم اكثر سلام ومحبه خاليا من العنف والتعصب والجهل والارهاب والتقليد الاعمى الذي يصاحبه عدم التفكير فنحيا فى كون مسالم ينتظره مستقبل مشرق.
إرسال تعليق